13 اردیبهشت 1403

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • في هذه السلسلة، نناقش قبساً من کلمة العقل والعقلانیة الإسلامیة بصورة وجیزة التي تهمنا لفهم العصر الحاضر. حقّاً إنّ حیاة المسلمین الیوم في أنحاء العالم مثقلة بالبدع وبالکثیر من الجهل بدینهم وإسلامهم وحضارتهم وثقافتهم وماضیهم؛ ومملوءة بتقالید وصور وعادات بالیة التي تصادم جوهر الدین وروحه وعقلانیته والتفکر في آیات الله المقروءة والمنظورة.

    الکاتب:
    امیر شکوری
  • حينما أقبلت تباشير الربيع، همس نسيمه إلی الأرض بكلمة سحرية؛ يا أيّتها الأرض النائمة، لقد آن أوان اليقظة والتغيير؛ انهضي من نوم النائمين وغفلة الغافلين؛ قومي وانظري ماذا حدث في عالم الكون والحياة.

    قامت الأرض بلاهوادة ودون تمهّل؛ فكّرت وتأملت وتعمّقت؛ فشاهدت نفسها ونومها وخمولها قبل أيّ شيئ، حرّكت نفسها وما عليها؛ أثارت زوبعة هائلة في نفسها وفي كل شيء عليها، فتحركت هي وما عليها بشدة؛

    الکاتب:
    امیر شکوری
  • في هذه السلسلة ؛الرحلة إلی الذات نناقش علاقة الغرب بنا المسلمين . من المهم لفهم العصر الذي يعيش فيه المسلم اليوم أن نعرف الصور و الوجهات المتبادلة بيننا و بين الغرب .ما هي وجهة النظر الغربيين إلی المسلمين و ما هي الصورة المنطبعة في ذهن الغربيين عن المسلمين ؟ إن الاستجابة لتلك الأسئلة  ذو أهمية كبيرة جدا؛

    الکاتب:
    امیر شکوری
  • وُلِد سنة  «1327 ه.ش. » في حيّ « چهار باغ » بمدينة سنندج في محافظة كردستان الإيرانية. درس الإعدادية بمدينة سنندج، انتقل مع أسرته إلي طهران وأتمّ هناك المرحلة الثانوية. مارس الرياضة والألعاب المحلية في الأحياء و الأزقه و الشوارع و الملاعب الترابية كسائرالأطفال و الشباب بمدينة سنندج و طهران. من ميزات حياته الماضية كان يعيش في الزقاق الذي يعيش فيها أعضاء الفرقَة الموسیقیّة المُسَمّی بِإخوة «كامكارها» الذين قَد اشتَهَروا في مجال الموسيقي في إيران و العالم.

    الکاتب:
    امیر شکوری
  • في هذه السلسلة المنهجية (سلسلة الرحلة الي الذّات) نقدم معلومات و أفكارا حول الإنسان المعاصر و أوضاعه و ملامحه و الصعوبات التي يواجهها في ظل ظروف كثيراً ما تكون غيرمواتية له من الناحية الفكرية و النفسية و الأخلاقية في ضوء الخِطاب القرآني. إنّ فهم العصر المعقّد الذي يعيش فيه الإنسان المعاصر هو الخطوة الأولي التي يجب أن يخطوها نحو التمتع و التمكن من العيش الرغيد علي نحو مقبول.

    الکاتب:
    امیر شکوری